| dc.contributor.author | الجيلي إبراهيم, عبد المجيد | |
| dc.date.accessioned | 2023-03-02T10:12:38Z | |
| dc.date.available | 2023-03-02T10:12:38Z | |
| dc.date.issued | 2019-07-01 | |
| dc.identifier.uri | http://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/933 | |
| dc.description | The active participle (AP) is the recurrent morphological forms in Holy Qur’an. It is one of the significant derivatives defined by scholars as deriving a word from another according to appropriate meaning even if it is figurative one. The (AP) is the most important in syntax and morphology because of it is frequent used in speech. Thus, the ancient linguists describe the" present" as present as it resembles the active participle (AP). Therefore, this study aims to reveal the declension of the active participle in Holy Quran and demonstrates the viewpoints of morphologists on the active participle. The researcher provided some examples and tracked them in Quranic verses" Ayat" . This kind of application showed no declension for the dual of active participle in Holy Quran comparing to the plural ones. It also showed the easy declension of sound and complete verbs in pronunciation and lack of declension nouns ends Kasra and noun with Hamza in addition to the lack of vowel comparing with consonant. This confirms the viewpoints of modern linguists that languages tend to easy in pronunciation and effortless in learning. For that reason, holy Quran followed this approach to easily be memorized and practiced. This indicates that Holy Quran involves Active participle forms together with other forms. The other forms such as the past participle shared the active participle and the gerund due phonetic and morphological reasons. | en_US |
| dc.description.abstract | صيغة اسم الفاعل من أكثر الصيغ الصرفيّة ورودا في القرآن الكريم، وهي إحدى المشتقات التي تعني عند علماء الصرف أخذ كلمة من كلمة أخرى مع تناسب في المعنى ولو مجازا، وهو من أكثر المشتقّات أهمّية في الدرس الصرفي والنحوي، وذلك لكثرة استخدام صيغه في الكلام، ولشبهه بالفعل المضارع، ممّا جعل اللغويين القدامى يقولون: إنّ الفعل المضارع سمّي مضارعا لأنّه يضارع اسم الفاعل أو يشابهه. لذا فقد عنبت هذه الدراسة باستجلاء أبنية اسم الفاعل الواردة في القرآن الكريم وآراء الصرفيين فيها، وذلك بطرح الأمثلة، وتتبّع شواهدها في ثنايا الآيات القرآنيّة ، وقد أدركنا من خلال التطبيق،قلّة ورود أبنية اسم الفاعل المثنّى مقارنة بأبنية الجمع كما تبيّن أيضا كثرة ورود الأبنية السهلة في النطق من الأفعال الصحيحة السالمة، وقلّة ورود الأبنية من المضعّف والمهموز ، وقلّة ورود أبنية المعتل مقارنة بالصحيح. وهذا يؤيد ما ذهب إليه علماء اللغة المحدثون من أنّ اللغات تميل نحو السهولة في النطق وتقليل الجهد، وأنّ القرآن الكريم حذا هذا الحذو مما يسّر حفظه وسهّل العمل به. على أن من الصيغ الواردة في النصّ القرآني ما يحتمل اسم الفاعل وغيره، وهنالك صيغ اشتركت مع اسم الفاعل، كاسم المفعول، والمصدر لأسباب صوتيّة وأخرى صياغيّة. كلّ هذه النتائج وغيرها جعل طبيعة هذه الدراسة تنحو نحو منهج الاستقراء والتطبيق وذلك باستقراء القواعد الصرفية المتعلّقة باسم الفاعل في مظانّها الأصلية، ومن ثم تطبيق ذلك على النصوص القرآنيّة، ممّا كشف عن التقارب بين جهود العلماء قديما وحديثا في تلمّس أبنية اسم الفاعل ودلالاتها. ومن مجموع ما تمّ التوصّل إليه من نتائج خرج البحث بجملة توصيات في مقدّمتها حثّ الدارسين والباحثين في اللغة بصفة عامّة وفي النحو والصرف بصفة خاصّة على بسط دراساتهم على القرآن الكريم بوصفه المصدر الأعلى والأسمى، ولما له من مكانة في مجال الاستدلال اللغوي، كما حثّت الدراسة الباحثين على دراسة الظواهر الصرفية المتعددة بلغة واضحة وميسّرة ؛ لما فيها من تعقيدات حتّى تكون في متناول أيدي الدارسين. | en_US |
| dc.language.iso | other | en_US |
| dc.publisher | جامعة الامام المهدي | en_US |
| dc.subject | اسم الفاعل دراسة صرفيّة تطبيقيّة على القرآن الكريم | en_US |
| dc.title | اسم الفاعل دراسة صرفيّة تطبيقيّة على القرآن الكريم | en_US |
| dc.type | Other | en_US |